تدور أحداث الفيلم حول أهمّيّة الفنّ، وكيف أنّ الفنّانين يعيدون إنتاج نماذج أوروبّيّة وأمريكيّة، ويقدّمونها بشكل يتماشى وقضاياهم المعاصرة، مبتعدين عن نمطيّة فنّ الشوارع.
تنظّم "فرقة الراية الفلسطينيّة للدبكة والتراث الشعبيّ"، عرضها الفنّيّ الثاني في "مسرح الهلال الأحمر" في البيرة؛ يأتي هذا العرض تعبيرًا عن أصالة التراث الفلسطينيّ وتميّزه.